تم تطوير الخدمات المرجعية فى نهاية القرن التاسع عشر من أجل إرشاد القراء للعثور على مصادر المعلومات التى يحتاجونها وذات الصلة بمتطلباتهم كما أن محاولات إستخدام الحاسوب فى مجال الخدمة المرجعية ليست ظاهرة حديثة ولقد كانت المحاولات الأولى معقدة جدا فى بدايتها.
وعندما يتعلق الأمر بالنظم الخبيرة فى العمل المرجعى فى المكتبات فهى تعمل على تقديم الخدمات المرجعية سواء عن طريق:
- الإرشاد إلى مراجع بعينها يمكن أن تفيد المستفيدين.
- التعريف بحقائق بعينها.
- التعرف بمعلومات متفرقة عن المكتبة.
- عدم توافر خبراء فى مجال الخدمات المرجعية بالمكتبات.
- مواجهة المكتبات لعدد كبير من المستفيدين فى وقت واحد.
- طول ساعات العمل بالمكتبة وعدم وجود أخصائيين بها فى الوقت ذاته.
- ضعف الخدمات المرجعية التى تقدم بها.
- عدم وجود التعليمات الواضحة للمراجع.
- نقص النماذج التفصيلية لعملية الخدمة المرجعية.
- صعوبة تقرير نوعية المعرفة التى يجب تصنيفها فى النظام الخبير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق